أغلفة الكرة الأرضية
الغلاف الصخري:
هو أهم أغلفة الأرض في علم الجيولوجيا ويمثل تلك الصخور والمعادن المختلفة والمتباينة التي تكون سطح (قشرة ) الأرض الذي نعيش عليه. ويتأثر الغلاف الصخري بجميع الأغلفة الأخرى . حيث أنها تساهم بشكل كبير جدا في تكوين معالمه. وتحديد أشكال وأنواع صخوره ومعادنه .
هو أهم أغلفة الأرض في علم الجيولوجيا ويمثل تلك الصخور والمعادن المختلفة والمتباينة التي تكون سطح (قشرة ) الأرض الذي نعيش عليه. ويتأثر الغلاف الصخري بجميع الأغلفة الأخرى . حيث أنها تساهم بشكل كبير جدا في تكوين معالمه. وتحديد أشكال وأنواع صخوره ومعادنه .
الغلاف المائي
تغطي المياه حوالي 71% من سطح الأرض وتعتبر البحار والمحيطات أهم صور الماء على سطح الأرض حيث تمثل حوالي 97% من المياه الموجودة على الأرض ، وللمياه بشكل عام و البحار والمحيطات بشكل خاص دور هام وفعال في عمليات الترسيب والنحت على سطح الأرض. وتوجد صور أخرى للمياه على الأرض مثل العيون والأنهار والجليد والمياه الجوفية والتي لها هي أيضا دور فعال في العمليات الجيولوجية . والمياه على سطح الأرض في تجدد مستمر عن طريق دورة المياه في الطبيعة
تغطي المياه حوالي 71% من سطح الأرض وتعتبر البحار والمحيطات أهم صور الماء على سطح الأرض حيث تمثل حوالي 97% من المياه الموجودة على الأرض ، وللمياه بشكل عام و البحار والمحيطات بشكل خاص دور هام وفعال في عمليات الترسيب والنحت على سطح الأرض. وتوجد صور أخرى للمياه على الأرض مثل العيون والأنهار والجليد والمياه الجوفية والتي لها هي أيضا دور فعال في العمليات الجيولوجية . والمياه على سطح الأرض في تجدد مستمر عن طريق دورة المياه في الطبيعة
الغلاف الجوي:
هو ذلك الغلاف الذي يحيط بالأرض من جميع الجهات ويبدأ من سطح الأرض ، حيث يمثل سطح البحر الحد الأسفل للغلاف الجوي ويرتفع إلى مالا نهاية في الجو. يتألف الغلاف الجوي من عنصرين رئيسين يمثلان حوالي 99% من الهواء حيث يكون
النتروجين 78% من الهواء ويكون الأكسجين 21% من الهواء والبقية عبارة عن غازات مختلفة وعديدة أهمها ثاني أكسيد الكربون وتزيد كثافة الغازات في هذا الغلاف كلما اقتربنا من سطح الأرض نظرا لزيادة الضغط ، وتقل كلما ابتعدنا عن سطح الأرض حتى أننا نجد في طبقات الجو العليا غازات قليله جداً وخفيفة مثل غاز الهيدروجين والهليوم. وقد قسم بعض العلماء هذا الغلاف إلى أربعة أقسام هي كالتالي :
الجو الأدني : وهو الملامس لسطح الأرض إلى ارتفاع 60 كلم تقريبا. الجو الأعلى ويلي الجو الأدنى ويصل إلى ارتفاع 90 كلم تقريبا وبه توجد طبقة الأوزون التي تحمي وتخفف من الأشعة فوق البنفسجية الصادرة من الشمس .
الجو الأيوني : ويصل ارتفاعه إلى حوالي 500كلم تقريبا ويحوي غازات متأينة وفيه يكون الهواء ضئيلا ومخلخلا .
الجو الخارجي : ويمتد إلى ما لا نهاية في الكون. ويحوي الغازات الخفيفة مثل الهليوم والهيدروجين التي تكون جزءاً من خليط غازات الكواكب. ويتكون الغلاف الجوي من ست طبقات رئيسية تتداخل في بعضها مما يجعل الفصل بينها غير ممكن تقريبا وهذه الطبقات :
هو ذلك الغلاف الذي يحيط بالأرض من جميع الجهات ويبدأ من سطح الأرض ، حيث يمثل سطح البحر الحد الأسفل للغلاف الجوي ويرتفع إلى مالا نهاية في الجو. يتألف الغلاف الجوي من عنصرين رئيسين يمثلان حوالي 99% من الهواء حيث يكون
النتروجين 78% من الهواء ويكون الأكسجين 21% من الهواء والبقية عبارة عن غازات مختلفة وعديدة أهمها ثاني أكسيد الكربون وتزيد كثافة الغازات في هذا الغلاف كلما اقتربنا من سطح الأرض نظرا لزيادة الضغط ، وتقل كلما ابتعدنا عن سطح الأرض حتى أننا نجد في طبقات الجو العليا غازات قليله جداً وخفيفة مثل غاز الهيدروجين والهليوم. وقد قسم بعض العلماء هذا الغلاف إلى أربعة أقسام هي كالتالي :
الجو الأدني : وهو الملامس لسطح الأرض إلى ارتفاع 60 كلم تقريبا. الجو الأعلى ويلي الجو الأدنى ويصل إلى ارتفاع 90 كلم تقريبا وبه توجد طبقة الأوزون التي تحمي وتخفف من الأشعة فوق البنفسجية الصادرة من الشمس .
الجو الأيوني : ويصل ارتفاعه إلى حوالي 500كلم تقريبا ويحوي غازات متأينة وفيه يكون الهواء ضئيلا ومخلخلا .
الجو الخارجي : ويمتد إلى ما لا نهاية في الكون. ويحوي الغازات الخفيفة مثل الهليوم والهيدروجين التي تكون جزءاً من خليط غازات الكواكب. ويتكون الغلاف الجوي من ست طبقات رئيسية تتداخل في بعضها مما يجعل الفصل بينها غير ممكن تقريبا وهذه الطبقات :
أهـــــم المواد
الملوثـــــــــــــة للهـــــــــــواء :
1- الأجسام الدقيقة جداً ( العوالق) : وتتمثل بالدقائق الناعمة جداً من المواد العالقة في الهواء ذات المصادر المختلفة كالأتربة الناعمة العالقة فى الهواء أو تلك الملوثات الناتجة من مخلفات الصناعة ، بالإضافة إلي غازات عوادم المحركات وسائل النقل .
ملوثات الغلاف الجوي ومصادرها:•
الملوثات الطبيعية:
تتمثل في الانبعاثات الناتجة عن شدة أشعة الشمس خاصة في فصل الصيف في المناطق الصحراوية المكشوفة (غاز الأوزون) ، والغبار والشوائب الدقيقة الناجمة عن الرياح والعواصف ... هذا بالإضافة إلى الانبعاثات الناجمة عن تسرب الغاز الطبيعي أو عن البراكين ، وحبوب اللقاح ، والميكروبات المختلفة (البكتيريا والخمائر والفطريات والفيروسات) المنتشرة في الهواء ، وكذلك الإشعاعات المنطلقة من التربة أو صخور القشرة الأرضية .
• الملوثات الصناعية:
وتشمل المنشآت الصناعية المختلفة مثل محطات توليد الطاقة الكهربائية ، ومنشآت صناعة النفط والغاز الطبيعي ، ومصانع الاسمنت والسماد والأصباغ والمعادن كالذهب والألم نيوم والحديد وغيرها ، ومدافن النفايات العضوية وغير العضوية ، ومحارق النفايات وخاصة النفايات الطبية والنفايات الخطرة ، ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي ، والكسارات والمحاجر ، وأعمال الهدم والبناء وغيرها، كما تشمل أيضا وسائل النقل المختلفة مثل السيارات والمركبات والطائرات والسفن وغيرها .
الاحتراقات المسببة لانطلاق بعض الغازات:
تؤدي صناعة النفط إلى تلوث الهواء بأكاسيد الكبريت والنتروجين والنشادر (الامونيا) وأول أكسيد الكربون وكبريت الهيدروجين. وتطلق صناعة الألمنيوم والأسمدة الفوسفاتية غاز فلور ا لهيدروجين وغيره من مركبات الفلور. وتنبعث بعض الغازات كالميثان وأكاسيد الكربون والنشادر وكبريت الهيدروجين من النفايات العضوية في مرادم النفايات. وتنطلق السيليكات والغبار والأتربة (العوالق الجوية) في الهواء المحيط بمص انع الاسمنت والمحاجر والكسارات وأعمال الهدم والبنـــاء. وتنبعث أكاسيد الحديد في المناطق التي توجد فيها صناعة الحديد والصلب. كما تنطلق بعض المواد والمركبات العضوية الطيارة في الهواء المحيط بمصانع الأصباغ ومستودعات البترول ، وكذلك وسائل النقل تطلق في الهواء المحيط العديد من الغازات والمواد الضارة بصحة الإنسان والبيئة مثل أول أكسيد الكربون ، وأكاسيد النتروجين ، وأكاسيد الكبريت ،وأكاسيد وكلوريدات وبروميدات الرصاص ، وبعض الهيدروكربونات كالميثان والإيثان والايثلين والبنزبيرين وغيرهـا .
كما تنطلق بعض الغازات السامة من الأجهزة والمعدات الكهربائية ، وعن الاستعمال غير الآمن والسليم للمبيدات ، وعن الأسمدة العضوية والكيميائية ، والأصباغ ومواد الإنشاءات والزخرفة ، وعن التدخين ، وعن أجهزة التبريد وتكييف الهواء ومرذات الايروسولات وغيرها .
اهم ملوثات الهواء :
اهم ملوثات الهواء الشائعة هي اكاسيد الكبريت والنيتروجين و الجسيمات العالقة ( مثل الأتربة و الدخان ورذاذ المركبات الكيميائية المختلفة ) واول اكسيد الكربون والهيدروكربونات وجميع هذه الملوثات تنتج اساسا من احتراق الوقود الحفري ( الفحم والبترول والغاز الطبيعي ) وكذلك من حرق الخشب و المخلفات الزراعية ( مثل حطب القطن والذرة وغيرها ) . وتختلف كميات الملوثات المنبعثة طبقا لنوع الوقود وظروف حرقه . ولقد اوضحت دراسات متعددة ان الدول الصناعية ( دول امريكا الشمالية وغرب اوروبا و اليابان مجموعه دول منظمة التعاون الاقتصادي و الانمائي ) تنتج اكبر كميات من ملوثات الهواء تليها دول شرق اوروبا و روسيا . ويعتبر قطاع الصناعة ( بما في ذلك توليد الكهرباء ) القطاع الرئيسي المسبب لتلوث الهواء . يليه قطاع النقل ثم قطاع الزراعة
الاحتراقات المسببة لانطلاق بعض الغازات
الاحتراق غير التام "لغاز البوتان والميثان": معناه أنه هناك بعض المواد الناتجة عن الاحتراق ويمكن لها أن تحترق مرة أخرى ونأخذ على سبيل المثال:
C4h10البوتان: هو عبارة عن غاز عديم اللون والرائحة وصيغته الكيميائية
.n2 وo2 حيث أثبتت التجارب أنّه يلتهب في الهواء في وجود غاز
المعادلة تبين ذلك: غاز الآزوت + غاز الأوكسجين+ غاز البوتان غاز الآزوت+ غاز الفحم + الماء.
N2 + o2 + c4h10 n2 + co2 + h2o
. O2نلاحظ أنه لم يطرأ أي تحول على غاز البوتان رغم وجود الأوكسجين
ch4الميثان: صيغته الكيميائية
.o2 – n2احتراق غاز الميثان في الهواء الجوي في وجود غاز
المعادلة تبين ذلك:
غاز الميثان + غاز الأوكسجين + غاز الآزوت غاز الفحم + الماء غاز الآزوت.
Ch4 + o2 + n2 co2 + h2o + n2
الاحتراق التام "لغاز الميثان": هو عبارة عن تفاعل كيميائي بين جسم قابل للاحتراق وجسم حارق عادة المادة الحارقة
.o2هي غاز الأوكسجين احتراق غاز الميثان بالأوكسجين: ينتج هذا الاحتراق الماء وغاز ثنائي أكسيد الكربون (الذي يعكر رائق الكلس ننمذج التحول الكيميائي بمعادلة كيميائية تحتوي طرفين: المتفاعلات
والنواتج. المعادلة:
Ch4 + 2o2 co2 +2h2o
* الغازات والأدخنة الملوثة للجو والاحتراقات التي تنجم عنها:هناك مجموعة من الغازات والأدخنة التي تؤثر سلبا على الجو ونذكر منها: غاز أول أكسيد الكربون : هو غاز ليس له لون ولا رائحة ومصدرة عملية الاحتراق الغير كامل للوقود. ويصدر من عوادم السيارات ومن أحترق الفحم أو الحطب في المدافئ . وهو أخطر
أنواع تلوث الهواء وأشدها سمية على الإنسان و الحيوان.يتركز في الهواء بنسبة 0.01%.
غاز ثاني أكسيد الكربون : يتكون غاز ثاني أكسيد الكربون من احتراق المواد العضوية كالورق والحطب
والفحم وزيت البترول . ويعتبر غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج من الوقود من أهم الملوثات التي أدخلها الإنسان على الهواء. أن عملية الاتزان البيئي التي تذيب غاز ثاني أكسيد الكربون الزائد في مياه البحار والمحيطات مكوناً حمضياً ضعيفاً يعرف باسم حمض الكربونيك ويتفاعل مع بعض الرواسب مكوناً
بكربونات وكربونات الكالسيوم . وتساهم النباتات أيضاً في استخدام جزء كبير منه في عملية التمثيل الضوئي . وتجدر الإشارة إلى أن الإسراف في استخدام الوقود وقطع الغابات أو التقليل من الساحات الخضراء ساهم في ارتفاع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو والذي قد يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض وهو ما يعرف بالاحتباس الحراري
غاز ثاني أكسيد الكبريت: غاز ثاني أكسيد الكبريت هو غاز حمضي يعتبر من أخطر ملوثات الهواء فوق
المدن والمنشآت الصناعية. ويتكون من احتراق أنواع الوقود كالفحم وزيت البترول وأيضاً بعض البراكين تطلق هذا الغاز. ويعتبر غاز ثاني أكسيد الكبريت أحد عناصر مكونات الأمطار على سطح الأرض فيلوث التربة والنباتات والأنهار والبحيرات والمجاري المائية, وبذلك يسبب إخلالا بالتوازن البيئي.
غاز ثاني أكسيد النتروجين : هذا الغاز وغيره من أكسيد النتروجين تنتج من احتراق المركبات العضوية
وأيضا من عوادم السيارات والشاحنات وبعض المنشآت الصناعية وهو يكون مع بخار الماء في الجو حمضاً قوياً هو حمض النتريك ويسبب الأمطار الحمضية. وعند وصوله مع بقية أكاسيد النيتروجين إلى طبقات الجو العليا ( طبقة الأوزون ) يحدث كثيراً من الضرر لهذه الطبقة .
1- الأجسام الدقيقة جداً ( العوالق) : وتتمثل بالدقائق الناعمة جداً من المواد العالقة في الهواء ذات المصادر المختلفة كالأتربة الناعمة العالقة فى الهواء أو تلك الملوثات الناتجة من مخلفات الصناعة ، بالإضافة إلي غازات عوادم المحركات وسائل النقل .
ملوثات الغلاف الجوي ومصادرها:•
الملوثات الطبيعية:
تتمثل في الانبعاثات الناتجة عن شدة أشعة الشمس خاصة في فصل الصيف في المناطق الصحراوية المكشوفة (غاز الأوزون) ، والغبار والشوائب الدقيقة الناجمة عن الرياح والعواصف ... هذا بالإضافة إلى الانبعاثات الناجمة عن تسرب الغاز الطبيعي أو عن البراكين ، وحبوب اللقاح ، والميكروبات المختلفة (البكتيريا والخمائر والفطريات والفيروسات) المنتشرة في الهواء ، وكذلك الإشعاعات المنطلقة من التربة أو صخور القشرة الأرضية .
• الملوثات الصناعية:
وتشمل المنشآت الصناعية المختلفة مثل محطات توليد الطاقة الكهربائية ، ومنشآت صناعة النفط والغاز الطبيعي ، ومصانع الاسمنت والسماد والأصباغ والمعادن كالذهب والألم نيوم والحديد وغيرها ، ومدافن النفايات العضوية وغير العضوية ، ومحارق النفايات وخاصة النفايات الطبية والنفايات الخطرة ، ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي ، والكسارات والمحاجر ، وأعمال الهدم والبناء وغيرها، كما تشمل أيضا وسائل النقل المختلفة مثل السيارات والمركبات والطائرات والسفن وغيرها .
الاحتراقات المسببة لانطلاق بعض الغازات:
تؤدي صناعة النفط إلى تلوث الهواء بأكاسيد الكبريت والنتروجين والنشادر (الامونيا) وأول أكسيد الكربون وكبريت الهيدروجين. وتطلق صناعة الألمنيوم والأسمدة الفوسفاتية غاز فلور ا لهيدروجين وغيره من مركبات الفلور. وتنبعث بعض الغازات كالميثان وأكاسيد الكربون والنشادر وكبريت الهيدروجين من النفايات العضوية في مرادم النفايات. وتنطلق السيليكات والغبار والأتربة (العوالق الجوية) في الهواء المحيط بمص انع الاسمنت والمحاجر والكسارات وأعمال الهدم والبنـــاء. وتنبعث أكاسيد الحديد في المناطق التي توجد فيها صناعة الحديد والصلب. كما تنطلق بعض المواد والمركبات العضوية الطيارة في الهواء المحيط بمصانع الأصباغ ومستودعات البترول ، وكذلك وسائل النقل تطلق في الهواء المحيط العديد من الغازات والمواد الضارة بصحة الإنسان والبيئة مثل أول أكسيد الكربون ، وأكاسيد النتروجين ، وأكاسيد الكبريت ،وأكاسيد وكلوريدات وبروميدات الرصاص ، وبعض الهيدروكربونات كالميثان والإيثان والايثلين والبنزبيرين وغيرهـا .
كما تنطلق بعض الغازات السامة من الأجهزة والمعدات الكهربائية ، وعن الاستعمال غير الآمن والسليم للمبيدات ، وعن الأسمدة العضوية والكيميائية ، والأصباغ ومواد الإنشاءات والزخرفة ، وعن التدخين ، وعن أجهزة التبريد وتكييف الهواء ومرذات الايروسولات وغيرها .
اهم ملوثات الهواء :
اهم ملوثات الهواء الشائعة هي اكاسيد الكبريت والنيتروجين و الجسيمات العالقة ( مثل الأتربة و الدخان ورذاذ المركبات الكيميائية المختلفة ) واول اكسيد الكربون والهيدروكربونات وجميع هذه الملوثات تنتج اساسا من احتراق الوقود الحفري ( الفحم والبترول والغاز الطبيعي ) وكذلك من حرق الخشب و المخلفات الزراعية ( مثل حطب القطن والذرة وغيرها ) . وتختلف كميات الملوثات المنبعثة طبقا لنوع الوقود وظروف حرقه . ولقد اوضحت دراسات متعددة ان الدول الصناعية ( دول امريكا الشمالية وغرب اوروبا و اليابان مجموعه دول منظمة التعاون الاقتصادي و الانمائي ) تنتج اكبر كميات من ملوثات الهواء تليها دول شرق اوروبا و روسيا . ويعتبر قطاع الصناعة ( بما في ذلك توليد الكهرباء ) القطاع الرئيسي المسبب لتلوث الهواء . يليه قطاع النقل ثم قطاع الزراعة
الاحتراقات المسببة لانطلاق بعض الغازات
الاحتراق غير التام "لغاز البوتان والميثان": معناه أنه هناك بعض المواد الناتجة عن الاحتراق ويمكن لها أن تحترق مرة أخرى ونأخذ على سبيل المثال:
C4h10البوتان: هو عبارة عن غاز عديم اللون والرائحة وصيغته الكيميائية
.n2 وo2 حيث أثبتت التجارب أنّه يلتهب في الهواء في وجود غاز
المعادلة تبين ذلك: غاز الآزوت + غاز الأوكسجين+ غاز البوتان غاز الآزوت+ غاز الفحم + الماء.
N2 + o2 + c4h10 n2 + co2 + h2o
. O2نلاحظ أنه لم يطرأ أي تحول على غاز البوتان رغم وجود الأوكسجين
ch4الميثان: صيغته الكيميائية
.o2 – n2احتراق غاز الميثان في الهواء الجوي في وجود غاز
المعادلة تبين ذلك:
غاز الميثان + غاز الأوكسجين + غاز الآزوت غاز الفحم + الماء غاز الآزوت.
Ch4 + o2 + n2 co2 + h2o + n2
الاحتراق التام "لغاز الميثان": هو عبارة عن تفاعل كيميائي بين جسم قابل للاحتراق وجسم حارق عادة المادة الحارقة
.o2هي غاز الأوكسجين احتراق غاز الميثان بالأوكسجين: ينتج هذا الاحتراق الماء وغاز ثنائي أكسيد الكربون (الذي يعكر رائق الكلس ننمذج التحول الكيميائي بمعادلة كيميائية تحتوي طرفين: المتفاعلات
والنواتج. المعادلة:
Ch4 + 2o2 co2 +2h2o
* الغازات والأدخنة الملوثة للجو والاحتراقات التي تنجم عنها:هناك مجموعة من الغازات والأدخنة التي تؤثر سلبا على الجو ونذكر منها: غاز أول أكسيد الكربون : هو غاز ليس له لون ولا رائحة ومصدرة عملية الاحتراق الغير كامل للوقود. ويصدر من عوادم السيارات ومن أحترق الفحم أو الحطب في المدافئ . وهو أخطر
أنواع تلوث الهواء وأشدها سمية على الإنسان و الحيوان.يتركز في الهواء بنسبة 0.01%.
غاز ثاني أكسيد الكربون : يتكون غاز ثاني أكسيد الكربون من احتراق المواد العضوية كالورق والحطب
والفحم وزيت البترول . ويعتبر غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج من الوقود من أهم الملوثات التي أدخلها الإنسان على الهواء. أن عملية الاتزان البيئي التي تذيب غاز ثاني أكسيد الكربون الزائد في مياه البحار والمحيطات مكوناً حمضياً ضعيفاً يعرف باسم حمض الكربونيك ويتفاعل مع بعض الرواسب مكوناً
بكربونات وكربونات الكالسيوم . وتساهم النباتات أيضاً في استخدام جزء كبير منه في عملية التمثيل الضوئي . وتجدر الإشارة إلى أن الإسراف في استخدام الوقود وقطع الغابات أو التقليل من الساحات الخضراء ساهم في ارتفاع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو والذي قد يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض وهو ما يعرف بالاحتباس الحراري
غاز ثاني أكسيد الكبريت: غاز ثاني أكسيد الكبريت هو غاز حمضي يعتبر من أخطر ملوثات الهواء فوق
المدن والمنشآت الصناعية. ويتكون من احتراق أنواع الوقود كالفحم وزيت البترول وأيضاً بعض البراكين تطلق هذا الغاز. ويعتبر غاز ثاني أكسيد الكبريت أحد عناصر مكونات الأمطار على سطح الأرض فيلوث التربة والنباتات والأنهار والبحيرات والمجاري المائية, وبذلك يسبب إخلالا بالتوازن البيئي.
غاز ثاني أكسيد النتروجين : هذا الغاز وغيره من أكسيد النتروجين تنتج من احتراق المركبات العضوية
وأيضا من عوادم السيارات والشاحنات وبعض المنشآت الصناعية وهو يكون مع بخار الماء في الجو حمضاً قوياً هو حمض النتريك ويسبب الأمطار الحمضية. وعند وصوله مع بقية أكاسيد النيتروجين إلى طبقات الجو العليا ( طبقة الأوزون ) يحدث كثيراً من الضرر لهذه الطبقة .
المصادر الطبيعية و الا صطناعية
لتلوث الغلاف الجوي
. أول أكسيد الكربون “Carbon Monoxide” (CO) :
وهو أحد نواتج الاحتراق غير الكامل للوقود أو المواد الكربونية مثل معامل صهر الحديد الخام و مصافي البترول، و مناجم الفحم و أفران و مدافئ المنازل، و كذلك تنتج من عمليات الاحتراق الداخلي للوقود كما في محركات السيارات و المعدات الثقيلة الأخرى.
وهذا الغاز عديم اللون و الرائحة. وتأثيره سام على الإنسان و الحيوان. ولحسن الحظ، فإن التراكيز المنخفضة من هذا الغاز (10 جزء في المليون) لا تؤثر على كثير من الناس. ولكن هناك دلائل تشير بوجود تركيزات عالية من هذا الغاز في شوارع المدن المكتظة بالسكان و المزدحمة بحركة مرور وسائل النقل المختلفة، فعلى سبيل المثال وجد تركيز 30 جزء في المليون من هذا الغاز على جسر بوتنى في لندن خلال فترات العمل اليومية.
وهو أحد نواتج الاحتراق غير الكامل للوقود أو المواد الكربونية مثل معامل صهر الحديد الخام و مصافي البترول، و مناجم الفحم و أفران و مدافئ المنازل، و كذلك تنتج من عمليات الاحتراق الداخلي للوقود كما في محركات السيارات و المعدات الثقيلة الأخرى.
وهذا الغاز عديم اللون و الرائحة. وتأثيره سام على الإنسان و الحيوان. ولحسن الحظ، فإن التراكيز المنخفضة من هذا الغاز (10 جزء في المليون) لا تؤثر على كثير من الناس. ولكن هناك دلائل تشير بوجود تركيزات عالية من هذا الغاز في شوارع المدن المكتظة بالسكان و المزدحمة بحركة مرور وسائل النقل المختلفة، فعلى سبيل المثال وجد تركيز 30 جزء في المليون من هذا الغاز على جسر بوتنى في لندن خلال فترات العمل اليومية.
الدخـــان:
وهو عبارة عن جزيئات غازية صلبة صغيرة ناتجة من مصادر الاحتراق المختلفة خاصة مواقد الفحم المفتوحة. ويؤثر الدخان بصفة عامة على الظروف المناخية المحلية Microclimate المحيطة بالمدن حيث أنه يحجب الرؤية ويقلل من نفاذية أشعة الشمس إلى الأرض.
تأثيرات الدخان على عمليات التنفس في الإنسان والكائنات الحية الراقية الأخرى معروفة وكثيرة . فالدخـان يسبب الالتهابات الرئوية والشعبية والكثير من الأمراض التنفسية الأخرى إلى درجة الاختناق والوفاة . كما أن التأثيرات السلبية والتهيجية للملوثـات الغازيـة الأخرى مثل ثاني أكسيد الكبريت (SO2)تزيد بوجود الدخان . هذا بالإضافة إلى أن ترسبات الدخان على جدران المباني تسبب اتساخها واسودادها ، كما أن هذه الترسبات تؤثر سلبيا على نمو النباتات.
وهو عبارة عن جزيئات غازية صلبة صغيرة ناتجة من مصادر الاحتراق المختلفة خاصة مواقد الفحم المفتوحة. ويؤثر الدخان بصفة عامة على الظروف المناخية المحلية Microclimate المحيطة بالمدن حيث أنه يحجب الرؤية ويقلل من نفاذية أشعة الشمس إلى الأرض.
تأثيرات الدخان على عمليات التنفس في الإنسان والكائنات الحية الراقية الأخرى معروفة وكثيرة . فالدخـان يسبب الالتهابات الرئوية والشعبية والكثير من الأمراض التنفسية الأخرى إلى درجة الاختناق والوفاة . كما أن التأثيرات السلبية والتهيجية للملوثـات الغازيـة الأخرى مثل ثاني أكسيد الكبريت (SO2)تزيد بوجود الدخان . هذا بالإضافة إلى أن ترسبات الدخان على جدران المباني تسبب اتساخها واسودادها ، كما أن هذه الترسبات تؤثر سلبيا على نمو النباتات.
الأتربة و الغبار (ملوثات صلبة):
الغازات والأدخنة الصاعدة من مداخن المصانع المختلفة لا تحتوى فقط على ملوثات غازية، وإنما تحتوى أيضا وفي بعض الأحيان على ملوثات ذات جزيئات صلبة مثل الأتربة والغبار والرماد والدخان خاص من عوادم السيارات ومن أمثلة هذه المواد هي غبـار الفحـم والحديـد، القطـن، الأسبستوس ( Asbestos) ، البيريليام (Beryllium) والرصاص وهذه المواد قد تسبب تسمم في جسم الإنسان عندما تمتص وتذهب إلى الدم، أو أنها تسبب تلف أنسجة الرئة خاصة البيريليام. ويراعى أيضا أن أكثر الجزيئات الصلبة خطورة على الإنسان هي التي تكون أقطارها ما بين 2,. - 5 ميكرومتر ، لأن الجزيئات الكبيرة (أكبر من 5 ميكرومتر) لا تستطيع اختراق دفاعات الرئة.
الغازات والأدخنة الصاعدة من مداخن المصانع المختلفة لا تحتوى فقط على ملوثات غازية، وإنما تحتوى أيضا وفي بعض الأحيان على ملوثات ذات جزيئات صلبة مثل الأتربة والغبار والرماد والدخان خاص من عوادم السيارات ومن أمثلة هذه المواد هي غبـار الفحـم والحديـد، القطـن، الأسبستوس ( Asbestos) ، البيريليام (Beryllium) والرصاص وهذه المواد قد تسبب تسمم في جسم الإنسان عندما تمتص وتذهب إلى الدم، أو أنها تسبب تلف أنسجة الرئة خاصة البيريليام. ويراعى أيضا أن أكثر الجزيئات الصلبة خطورة على الإنسان هي التي تكون أقطارها ما بين 2,. - 5 ميكرومتر ، لأن الجزيئات الكبيرة (أكبر من 5 ميكرومتر) لا تستطيع اختراق دفاعات الرئة.
الأكاسيد النتروجينية وغاز
الأوزون :
وتوجد هذه الأكاسيد في عدة صور مثل أكسيد النتريت(NO) ، أكسيد النترايت(N2O) ، ثاني أكسيد النتروجين ( NO2, N2O4 ). ويعتبر غاز N2O هو أحد غازات ظاهرة البيت المحمي أو الاحتباس الحراري ( Greenhouse effect ) والذي يزداد سنويا بنسبة 2.,. % إلى 3,. %. بينما أكسيد النتريت (NO)غاز عديم اللون و يتحول عادة إلى غاز ثاني أكسيد النتروجين (NO2) في وجود الرطوبة والنتروجين في الجو. وهذا الغاز( NO2 ) يكون ذو لون بنى محمر (يعطى الدخان اللون البني)، و يسبب حرقة في العيون و تهيج الجيوب الأنفية، وصعوبة التنفس، والسعال، والإزرقاق عند التعرض له لتراكيز مختلفة من 50-300 جزء في المليون ( 50-300 ppm).
وبصفة عامة فإن غـاز ثانـي أكسيـد النتروجين(NO2) وفي وجود مركبات الهيدروكربون غير المشبعة في الــجو يدخـل في سلسلـة مـن التفاعلات الكيميائيـة عند تعرضها للأشعـة فـوق البنفسجيـة“Ultraviolet irradiation” الآتية من الشمس ويؤدى إلى تكوين غاز الأوزون “O3 ” الضار والذي يتراكم بدوره في الهواء الجوي في طبقة التربوسفير القريبة من سطح الأرض، وكذلك إلى تكوين ملوثات عضوية ضارة مثل: مركبات نترات البيروكسي أسيتيل (PAN) Peroxyacetyl itrate واللتان بدورهما تؤديان في النهاية إلى تكوين ما يسمى بـ : " الدخـان الضبابي الضوء كيميائي" أو " الدخاب "( Photochemical smog ). ولقد رصد حادثة تلوث الهواء بالدخان الضبابي في لندن في عام 1952م.
وتوجد هذه الأكاسيد في عدة صور مثل أكسيد النتريت(NO) ، أكسيد النترايت(N2O) ، ثاني أكسيد النتروجين ( NO2, N2O4 ). ويعتبر غاز N2O هو أحد غازات ظاهرة البيت المحمي أو الاحتباس الحراري ( Greenhouse effect ) والذي يزداد سنويا بنسبة 2.,. % إلى 3,. %. بينما أكسيد النتريت (NO)غاز عديم اللون و يتحول عادة إلى غاز ثاني أكسيد النتروجين (NO2) في وجود الرطوبة والنتروجين في الجو. وهذا الغاز( NO2 ) يكون ذو لون بنى محمر (يعطى الدخان اللون البني)، و يسبب حرقة في العيون و تهيج الجيوب الأنفية، وصعوبة التنفس، والسعال، والإزرقاق عند التعرض له لتراكيز مختلفة من 50-300 جزء في المليون ( 50-300 ppm).
وبصفة عامة فإن غـاز ثانـي أكسيـد النتروجين(NO2) وفي وجود مركبات الهيدروكربون غير المشبعة في الــجو يدخـل في سلسلـة مـن التفاعلات الكيميائيـة عند تعرضها للأشعـة فـوق البنفسجيـة“Ultraviolet irradiation” الآتية من الشمس ويؤدى إلى تكوين غاز الأوزون “O3 ” الضار والذي يتراكم بدوره في الهواء الجوي في طبقة التربوسفير القريبة من سطح الأرض، وكذلك إلى تكوين ملوثات عضوية ضارة مثل: مركبات نترات البيروكسي أسيتيل (PAN) Peroxyacetyl itrate واللتان بدورهما تؤديان في النهاية إلى تكوين ما يسمى بـ : " الدخـان الضبابي الضوء كيميائي" أو " الدخاب "( Photochemical smog ). ولقد رصد حادثة تلوث الهواء بالدخان الضبابي في لندن في عام 1952م.
ــ الاجراء الوقائي
كإجراء وقائي تم التوقيع اثناء مؤتمر قمة الارض في ريودي جانيرو 1992 على معاهدة المناخ الدوليه التي بمقتضاها تعمل الدول - اختياريا - على خفض انبعاث غازات الاحتباس الحراري ، خاصه ثاني اكسيد الكربون ، بحلول عام 2000 ، الى مستويات عام 1990 ولقد بدأت بالفعل بعض الدول المتقدمه في ترشيد استخدام الطاقه الحفريه ( خاصه الفحم والبترول ) ، واقترحت دول اخرى فرض ضريبة سمية باسم ضربية الكربون على استهلاك البترول ، ولكن اثارت هذه الضريبه جدلا واسعا بالنسبه لآثارها الاقتصاديه البعيدة المدى ، خاصه على الدول المنتجه للبترول ، لأن موضوع احتمال ارتفاع درجة حرارة الجو ما زال غير مؤكدا
أ ـ وضع السياسة العامة لحماية الغلاف الجوي وإعداد الإستراتيجية الوطنية اللازمة لذلك وتطويرها ووضع الخطط والبرامج لتنفيذها
ب ـ قياس عناصر الغلاف الجوي ومتابعته من خلال المختبرات التي يعتمدها المجلس ويحدد فيها اسلوب تقويم المختبرات واعتمادها
ج ـ إعداد المواصفات والمعايير القياسية لعناصر الغلاف الجوي
د ـ إجراء البحوث والدراسات المتعلقة بشؤونالغلاف الجوي ودعمها
هـ ـ مراقبة المؤسسات والجهات العامة والخاصة بما في ذلك المشاريع والشركات للتحقق من مدى تقيدها بالمواصفات البيئية القياسية والمعايير المعتمدة
و ـ وضع التعليمات والشروط والمواصفات البيئية اللازمة للمشاريع الزراعية والتنموية والتجارية والصناعية والإسكانية وغيرها وما يتعلق بها من خدمات للتقيد بها واعتمادها كجزء من الشروط المسبقة لترخيص أي منها وتجديد ترخيصها
كإجراء وقائي تم التوقيع اثناء مؤتمر قمة الارض في ريودي جانيرو 1992 على معاهدة المناخ الدوليه التي بمقتضاها تعمل الدول - اختياريا - على خفض انبعاث غازات الاحتباس الحراري ، خاصه ثاني اكسيد الكربون ، بحلول عام 2000 ، الى مستويات عام 1990 ولقد بدأت بالفعل بعض الدول المتقدمه في ترشيد استخدام الطاقه الحفريه ( خاصه الفحم والبترول ) ، واقترحت دول اخرى فرض ضريبة سمية باسم ضربية الكربون على استهلاك البترول ، ولكن اثارت هذه الضريبه جدلا واسعا بالنسبه لآثارها الاقتصاديه البعيدة المدى ، خاصه على الدول المنتجه للبترول ، لأن موضوع احتمال ارتفاع درجة حرارة الجو ما زال غير مؤكدا
أ ـ وضع السياسة العامة لحماية الغلاف الجوي وإعداد الإستراتيجية الوطنية اللازمة لذلك وتطويرها ووضع الخطط والبرامج لتنفيذها
ب ـ قياس عناصر الغلاف الجوي ومتابعته من خلال المختبرات التي يعتمدها المجلس ويحدد فيها اسلوب تقويم المختبرات واعتمادها
ج ـ إعداد المواصفات والمعايير القياسية لعناصر الغلاف الجوي
د ـ إجراء البحوث والدراسات المتعلقة بشؤونالغلاف الجوي ودعمها
هـ ـ مراقبة المؤسسات والجهات العامة والخاصة بما في ذلك المشاريع والشركات للتحقق من مدى تقيدها بالمواصفات البيئية القياسية والمعايير المعتمدة
و ـ وضع التعليمات والشروط والمواصفات البيئية اللازمة للمشاريع الزراعية والتنموية والتجارية والصناعية والإسكانية وغيرها وما يتعلق بها من خدمات للتقيد بها واعتمادها كجزء من الشروط المسبقة لترخيص أي منها وتجديد ترخيصها
هاذا الموقع رائع ولاكن تنقصه حيوية
ردحذف